قم لنصرة اخوانك
يا أيها المسلم قم لغزة ناصرا, محركا من قومية عربي مسلم غيورا لا يأبى الهوان لأٍرضه والموت لإخوانه تحت ايدي خنازير بني صهيون يقتلون الاطفال ويغتصبون المسلمات وأبناء غزة يتشردون وييتمون أين انتم من هذا أيها المسلمون أغزة لا تعنيكم, أغزة ليست تنتمي بلدان مسلمة ليس من يعيش فيها مسلمون, أأصبحت أغزة لا تعنيكم أين إسلامكم أين انتم من هذا كله , أليست غزة موجودة في قلب الاسلام والمسلمين فلسطين ومسرى النبي الله محمد قدس مصلى انبياء الله ,أين إيمانكم أين غير تكم أتتركون اخوانكم وهم في أشدة الحاجة إليكم أتتركونهم للمحتل الغاصب يقتل فيهم ويعتقل ويقصف ويدمر في أرضكم وأرض الاسلام .تحركوا حبا بالله ورسوله وأنصروا عزة ومن يكافح من أجل ‘علاء كلمة الله ورسوله في أعلى الدجى وهذا قلب الاسلام الذي مازال ينبض بالحق أتخافون من أمريكا ودول أوروبا التي احتلت بلدانكم وقتلت فيكم ونهبت وسرقت ودمرت وتلجؤون لمحاكمها وهيئتها التي تدعم إسرائيل بالعدد والعدة وتعتبر أصاحب الحق المدافعون عن أنفسهم المجاهدون وإرهابا ,وهم والله مركز الجهاد ونصر العباد واخر معاقل الأمة التي لم تخضع إلى الغرب تقولون نريد السلام وحل الدولتين ونريد وقفا لإطلاق النار ,ألم تتعلموا من ماضيكم وتأخذوا العبر والعضاة ان الذي اخذ بقوة الدم والسلاح لا يسترد إلا بمثله. أبالله اصبح الذين حرفوا الدين وابتدعوا فيه وسبوا الصحابة رضوان الله عليم "الشيعة" من يدافعون وينافحون عن الاسلام ويدعمون الجهاد والمجاهدون في فلسطين ويعطونهم الحق ويدعمونهم بالعدد والعدة والسلاح ,ومن هم على سنة رسول الله وأصحابه منهم من سكت عن القضية ولم يعطها بالا ومنهم من قال إن فصائل المقاومة في فلسطين على ظلال ومظلون وعلى خطأ كبير وانه يجب عليهم أن يتخلوا عن جهادهم وأن يخروا لمطالب بني صهيون .فو لله انهم هم المظلون لكنهم لا يشعرون ولا يدركون. انهم قد باعوا دينهم بعرض من الدنيا وطلبا لها وهي الزائلة إن دامت لفرعون وهمان وقارون لما وصلت لكم لكنها لا تدوم لأحد, فمن انت وكم هو مالك لتقارن بمالهم قارون وفرعون لكن هذا هو حال الدنيا لا تدوم لحي ويبقى الله الحي القيوم والذي لا يموت والبقاء لله رب العالمين فعليكم بالجهاد والعمل من اجهل نصر دين الله فهذا خير عمل ولا تجعلوا الدنيا اكبر همكم , فلمهم ما يلقاه العبد يوم الدين يوم لا ينفع مال ولابنون.

فقرة باللغة الفرنسية حول العنف ضد الاطفال
Production écrite : La violence contre des enfants
La violence contre des enfants est l’un des problèmes globaux les plus en avant. Ce phénomène se développe toujours solidement même semblé être impossible à commander, parce que problème d’arme nucléaire de Khasusihahdeh. Quand parler de mon père a pratiqué des formes de violence contre des enfants, nous parlons des formes multiples de violence et de Ndker _ comprenant la violence domestique et la violence de famille pratiquée par parents contre des enfants _ une école Alaaoukubat l’utilisation de la violence contre un enfant d’une violence éducative de cadres de partie _ dans la violence ***uelle de rue _ telle que le viol et l’abus des enfants à l’inceste… parmi les solutions. _ renforcer les médias de rôle dans le combat contre la conscience de combat salie de boue de tentation de phénomène _ dans la commande de la communauté _ _ des enfants par des parent