الوقت ... غنيمة العُقلاء ...
أيُّها التلاميذ العُقلاء ... اِغتنموا هذه اللحظات لتفادي النَّدم في آخر الومضات ،، ... ماذا بعد العٌطلة و الاستراحة الرَّمضانية الرَّبيعية !!؟ ،،
¹🔹️ فئة التلاميذ النِّظاميين ؛؛ عودة دراسية موفقة بعد راحة مؤقته ... استئناف الحضور النظامي و استقبال دروس الفصل الثالث نظريا ثم تطبيقيا بالتوازي مع استدراك ما مضى من المفاهيم العالقة في الذهن دون فهم أو تطبيق مباشر من الفصل الأول و الثاني ،، لا مجال لوضع الأعذار حول قضية العزوف المدرسي تحجّجا بنجاعة دروس الدّعم الخاص و كذا توارثا سلبيا من المواسم السابقة ،، لا عُذر لذلك العُزوف في هذا الفصل الأخير مهما كانت الأسباب المُفتعلة طبعا ،، خُذِ النُّصح واستمر ... ختاما بأخذ العبرة من الأخطاء المرتكبة في الاختبارات الفصلية السابقة لهذا الموسم و تحويلها إلى نُقطة إضافية في سجل الخبرة العلمية التي تفيد التأقلم مع الاختبار القادم للبكالوريا التجريبي ثم امتحان شهادة البكالوريا ... ما تبقى مِن زمن يكفي للتدارك و المُراجعة التفصيلية و التحصيلية و الشاملة ... هذا لِمن أراد النَّجاح بل الامتياز .
²🔸️ فئة الطلبة الأحرار ؛؛ ضرورة مواكبة سيرورة الدُّروس النِّظامية لمعرفة مدى تقدم البرنامج دون تجاوزه بخطوات أكبر من جهة و العمل على المراجعة الشاملة تحضيرا للامتحان الأساسي من جهة أخرى ... على مسار شهرين تقريبا من الآن و تقسيم المُذاكرة على جميع المواد بالتوازي سواء العلمية منها أو الأدبية النهج ... مع تخصيص وقت لاحق للمحاولة في باقة البكالوريات التجريبية للموسم السابق ثم الموسم الحالي لأخذ أكبر حجم من الأفكار و التمرّن استعدادا للامتحان الختامي ... أما من جانب أخذ العبرة من المحاولة أو المحاولات السابقة لابد منه و أمر ضروري لتحقيق النجاح بل الامتياز ،، و لكل ممتحن عثرة لها تفاصيل يرويها في نفسه على حسرة أو ألم ... راجيا التوفيق من الله لتجاوز تلك العثرة و تحصيل المطلوب ألا و هو النجاح بالنتيجة الأفضل .
... لِكلا الفئتين ؛؛ تقسيم الوقت و تنظيمه حسب الظروف و ما تبقى منه أمر مشروط و واجب ... عِلما معلوم أنَّ الخُطوات الأخيرة دوما ما تصنع الفارق في كل سباق خاصة العلميّ ... 57 يوما تقريبا باستغلال مثيل لها ستصنع المُستحيل الذي ليس ببعيد عن كلِّ مُثابرٍ يُريد الامتياز .
■ إضافة و مُلاحظة هامة ؛؛ يُرجى ترك أمر تحديد الدروس التي سيشملها الامتحان النهائي لأهل الاختصاص الرسمي داخل خلية وزارة التربية و التعليم ... و الاهتمام بالتحضير دون مراعاة الإشهارات الترويجية اللارسمية كسبا للتفاعلات العقيمة تلاعبا بأمخاخ التلاميذ و طلاب العلم ... مهما كان الأمر معونة أو مساعدة فلابد أن يكون من طرف الجهات الرَّسمية و فقط للأخذ به ... مع المعرفة المُسبقة بأنه في كل دورة و عام تظهر مثل هذه الإشاعات و التي ننصح بعدم الإكتراث لها بتقليل التواجد في منصات التواصل الإجتماعي إلا للضرورة القُصوى و العمل على طاولة المراجعة بشكل مباشر .
مِنْ هدايا المِنصة العلمية قريبا ؛؛ بعون الله سيتم رفع باقات متنوعة للبكالوريات التجريبية للموسم السابق تحضيرا لهذا الموسم في أغلب المواد ... يُرجى استغلالها من التلاميذ الشّرفاء و طلاب العِلم الأحرار كذا .
أيُّها التلاميذ العُقلاء ... اِغتنموا هذه اللحظات لتفادي النَّدم في آخر الومضات ،، ... ماذا بعد العٌطلة و الاستراحة الرَّمضانية الرَّبيعية !!؟ ،،
¹🔹️ فئة التلاميذ النِّظاميين ؛؛ عودة دراسية موفقة بعد راحة مؤقته ... استئناف الحضور النظامي و استقبال دروس الفصل الثالث نظريا ثم تطبيقيا بالتوازي مع استدراك ما مضى من المفاهيم العالقة في الذهن دون فهم أو تطبيق مباشر من الفصل الأول و الثاني ،، لا مجال لوضع الأعذار حول قضية العزوف المدرسي تحجّجا بنجاعة دروس الدّعم الخاص و كذا توارثا سلبيا من المواسم السابقة ،، لا عُذر لذلك العُزوف في هذا الفصل الأخير مهما كانت الأسباب المُفتعلة طبعا ،، خُذِ النُّصح واستمر ... ختاما بأخذ العبرة من الأخطاء المرتكبة في الاختبارات الفصلية السابقة لهذا الموسم و تحويلها إلى نُقطة إضافية في سجل الخبرة العلمية التي تفيد التأقلم مع الاختبار القادم للبكالوريا التجريبي ثم امتحان شهادة البكالوريا ... ما تبقى مِن زمن يكفي للتدارك و المُراجعة التفصيلية و التحصيلية و الشاملة ... هذا لِمن أراد النَّجاح بل الامتياز .
²🔸️ فئة الطلبة الأحرار ؛؛ ضرورة مواكبة سيرورة الدُّروس النِّظامية لمعرفة مدى تقدم البرنامج دون تجاوزه بخطوات أكبر من جهة و العمل على المراجعة الشاملة تحضيرا للامتحان الأساسي من جهة أخرى ... على مسار شهرين تقريبا من الآن و تقسيم المُذاكرة على جميع المواد بالتوازي سواء العلمية منها أو الأدبية النهج ... مع تخصيص وقت لاحق للمحاولة في باقة البكالوريات التجريبية للموسم السابق ثم الموسم الحالي لأخذ أكبر حجم من الأفكار و التمرّن استعدادا للامتحان الختامي ... أما من جانب أخذ العبرة من المحاولة أو المحاولات السابقة لابد منه و أمر ضروري لتحقيق النجاح بل الامتياز ،، و لكل ممتحن عثرة لها تفاصيل يرويها في نفسه على حسرة أو ألم ... راجيا التوفيق من الله لتجاوز تلك العثرة و تحصيل المطلوب ألا و هو النجاح بالنتيجة الأفضل .
... لِكلا الفئتين ؛؛ تقسيم الوقت و تنظيمه حسب الظروف و ما تبقى منه أمر مشروط و واجب ... عِلما معلوم أنَّ الخُطوات الأخيرة دوما ما تصنع الفارق في كل سباق خاصة العلميّ ... 57 يوما تقريبا باستغلال مثيل لها ستصنع المُستحيل الذي ليس ببعيد عن كلِّ مُثابرٍ يُريد الامتياز .
■ إضافة و مُلاحظة هامة ؛؛ يُرجى ترك أمر تحديد الدروس التي سيشملها الامتحان النهائي لأهل الاختصاص الرسمي داخل خلية وزارة التربية و التعليم ... و الاهتمام بالتحضير دون مراعاة الإشهارات الترويجية اللارسمية كسبا للتفاعلات العقيمة تلاعبا بأمخاخ التلاميذ و طلاب العلم ... مهما كان الأمر معونة أو مساعدة فلابد أن يكون من طرف الجهات الرَّسمية و فقط للأخذ به ... مع المعرفة المُسبقة بأنه في كل دورة و عام تظهر مثل هذه الإشاعات و التي ننصح بعدم الإكتراث لها بتقليل التواجد في منصات التواصل الإجتماعي إلا للضرورة القُصوى و العمل على طاولة المراجعة بشكل مباشر .
مِنْ هدايا المِنصة العلمية قريبا ؛؛ بعون الله سيتم رفع باقات متنوعة للبكالوريات التجريبية للموسم السابق تحضيرا لهذا الموسم في أغلب المواد ... يُرجى استغلالها من التلاميذ الشّرفاء و طلاب العِلم الأحرار كذا .
⏳ الوقت ⌛ ... غنيمة العُقلاء ...
🪴 أيُّها التلاميذ العُقلاء ... اِغتنموا هذه اللحظات لتفادي النَّدم في آخر الومضات ،، ... ماذا بعد العٌطلة و الاستراحة الرَّمضانية الرَّبيعية !!؟ ،،
¹🔹️ فئة التلاميذ النِّظاميين ؛؛ عودة دراسية موفقة بعد راحة مؤقته ... استئناف الحضور النظامي و استقبال دروس الفصل الثالث نظريا ثم تطبيقيا بالتوازي مع استدراك ما مضى من المفاهيم العالقة في الذهن دون فهم أو تطبيق مباشر من الفصل الأول و الثاني ،، لا مجال لوضع الأعذار حول قضية العزوف المدرسي تحجّجا بنجاعة دروس الدّعم الخاص و كذا توارثا سلبيا من المواسم السابقة ،، لا عُذر لذلك العُزوف في هذا الفصل الأخير مهما كانت الأسباب المُفتعلة طبعا ،، خُذِ النُّصح واستمر ... ختاما بأخذ العبرة من الأخطاء المرتكبة في الاختبارات الفصلية السابقة لهذا الموسم و تحويلها إلى نُقطة إضافية في سجل الخبرة العلمية التي تفيد التأقلم مع الاختبار القادم للبكالوريا التجريبي ثم امتحان شهادة البكالوريا ... ما تبقى مِن زمن يكفي للتدارك و المُراجعة التفصيلية و التحصيلية و الشاملة ... هذا لِمن أراد النَّجاح بل الامتياز .
²🔸️ فئة الطلبة الأحرار ؛؛ ضرورة مواكبة سيرورة الدُّروس النِّظامية لمعرفة مدى تقدم البرنامج دون تجاوزه بخطوات أكبر من جهة و العمل على المراجعة الشاملة تحضيرا للامتحان الأساسي من جهة أخرى ... على مسار شهرين تقريبا من الآن و تقسيم المُذاكرة على جميع المواد بالتوازي سواء العلمية منها أو الأدبية النهج ... مع تخصيص وقت لاحق للمحاولة في باقة البكالوريات التجريبية للموسم السابق ثم الموسم الحالي لأخذ أكبر حجم من الأفكار و التمرّن استعدادا للامتحان الختامي ... أما من جانب أخذ العبرة من المحاولة أو المحاولات السابقة لابد منه و أمر ضروري لتحقيق النجاح بل الامتياز ،، و لكل ممتحن عثرة لها تفاصيل يرويها في نفسه على حسرة أو ألم ... راجيا التوفيق من الله لتجاوز تلك العثرة و تحصيل المطلوب ألا و هو النجاح بالنتيجة الأفضل .
🌳 ... لِكلا الفئتين ؛؛ تقسيم الوقت و تنظيمه حسب الظروف و ما تبقى منه أمر مشروط و واجب ... عِلما معلوم أنَّ الخُطوات الأخيرة دوما ما تصنع الفارق في كل سباق خاصة العلميّ ... 57 يوما تقريبا باستغلال مثيل لها ستصنع المُستحيل الذي ليس ببعيد عن كلِّ مُثابرٍ يُريد الامتياز .
■ إضافة و مُلاحظة هامة ؛؛ يُرجى ترك أمر تحديد الدروس التي سيشملها الامتحان النهائي لأهل الاختصاص الرسمي داخل خلية وزارة التربية و التعليم ... و الاهتمام بالتحضير دون مراعاة الإشهارات الترويجية اللارسمية كسبا للتفاعلات العقيمة تلاعبا بأمخاخ التلاميذ و طلاب العلم ... مهما كان الأمر معونة أو مساعدة فلابد أن يكون من طرف الجهات الرَّسمية و فقط للأخذ به ... مع المعرفة المُسبقة بأنه في كل دورة و عام تظهر مثل هذه الإشاعات و التي ننصح بعدم الإكتراث لها بتقليل التواجد في منصات التواصل الإجتماعي إلا للضرورة القُصوى و العمل على طاولة المراجعة بشكل مباشر .
📕 مِنْ هدايا المِنصة العلمية قريبا ؛؛ بعون الله سيتم رفع باقات متنوعة للبكالوريات التجريبية للموسم السابق تحضيرا لهذا الموسم في أغلب المواد ... يُرجى استغلالها من التلاميذ الشّرفاء و طلاب العِلم الأحرار كذا .
