• طريقة طرح عدد من عدد للسنة الاولى ابتدائي .. روووعة . بصيغة pdf صالحة للطباعة
    انشر ليستفيد الجميع من موقع اتيد دك
    https://etudook.com/posts/6090
    طريقة طرح عدد من عدد للسنة الاولى ابتدائي .. روووعة . بصيغة pdf صالحة للطباعة انشر ليستفيد الجميع من موقع اتيد دك https://etudook.com/posts/6090
    ETUDOOK.COM
    طريقة طرح عدد من عدد للسنة الاولى ابتدائي2.pdf
    طريقة طرح عدد من عدد للسنة الاولى ابتدائي .. روووعة . بصيغة pdf صالحة للطباعة انشر ليستفيد الجميع من موقع اتيد دك https://doc.google.com/file/d/1ArvErADXXVgK1FaBnllrDWUxMty4kFCc/view?usp=sharing
    أحببت هذا
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 7413 مشاهدة 0 تقييم
  • أسهل طريقة لتعلم النصف و الضعف للسنة الثانية ابتدائي مراجعة رقم 3 الجزء الأول
    أسهل طريقة لتعلم النصف و الضعف للسنة الثانية ابتدائي مراجعة رقم 3 الجزء الأول
    أحببت هذا
    2
    0 التعليقات 0 المشاركات 15911 مشاهدة 0 تقييم
  • الاستاذ نور الدين..
    احسن طريقة لاستدراك ما فاتك من الوقت و الدروس للحصول على معدل عالي
    الاستاذ نور الدين.. احسن طريقة لاستدراك ما فاتك من الوقت و الدروس للحصول على معدل عالي ♥️❤
    أحببت هذا
    اعجبني
    9
    4 التعليقات 0 المشاركات 2687 مشاهدة 0 تقييم
  • طريقة رائعة تمكنك من تحديد نوع النص ... اللغة الإنجليزية #BAC2024
    طاڨي صحابك
    طريقة رائعة تمكنك من تحديد نوع النص ... اللغة الإنجليزية #BAC2024 طاڨي صحابك
    أحببت هذا
    4
    1 التعليقات 0 المشاركات 5255 مشاهدة 0 تقييم
  • ملف كامل عن الانزيمات وضعيات مركبة تمت تجزئتها لتسهيل التعلم الذاتي ، افكار التمارين ، و تجميعية اهم التمارين مع طريقة بناء الحل . 3 ثانوي
    ملف كامل عن الانزيمات وضعيات مركبة تمت تجزئتها لتسهيل التعلم الذاتي ، افكار التمارين ، و تجميعية اهم التمارين مع طريقة بناء الحل . 3 ثانوي
    ETUDOOK.COM
    مجلة الانزيمات معدلة و كاملة.pdf
    ملف كامل عن الانزيمات وضعيات مركبة تمت تجزئتها لتسهيل التعلم الذاتي ، افكار التمارين ، و تجميعية اهم التمارين مع طريقة بناء الحل . 3 ثانوي https://doc.google.com/file/d/1uaWqIVk4qXvuiI4oRrO--fUossphwdar/view?fbclid=IwAR1irt15mj7Fr3l2mSXNp0LrgL77llFEf9hs6ckIW5Avd0ne14i5T0YkwK0
    أحببت هذا
    2
    0 التعليقات 0 المشاركات 5205 مشاهدة 0 تقييم
  • الطريقة والمنهجية الصحيحة للتمثيل البياني ( الرسومات البيانية) + طريقة التعليق التي تحتاجها في إمتحان شهادة البكالوريا - اجتماعيات .. الاستاذ بورنان
    https://etudook.com/posts/4327
    الطريقة والمنهجية الصحيحة للتمثيل البياني ( الرسومات البيانية) + طريقة التعليق التي تحتاجها في إمتحان شهادة البكالوريا - اجتماعيات .. الاستاذ بورنان https://etudook.com/posts/4327
    ETUDOOK.COM
    إتــيـد دوك - الطريقة والمنهجية الصحيحة للتمثيل البياني ( الرسومات...
    الطريقة والمنهجية الصحيحة للتمثيل البياني ( الرسومات البيانية) + طريقة التعليق التي تحتاجها في إمتحان شهادة البكالوريا - اجتماعيات .. الاستاذ بورنان
    أحببت هذا
    3
    0 التعليقات 0 المشاركات 8674 مشاهدة 0 تقييم
  • مخطط كتابة المقالات الفلسفية و سلالم تنقيطها حسب الطريقة
    https://etudook.com/blogs/589/%D9%85%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D9%88-%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%AA%D9%86%D9%82%D9%8A%D8%B7%D9%87%D8%A7-%D8%AD%D8%B3%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%D8%A9
    مخطط كتابة المقالات الفلسفية و سلالم تنقيطها حسب الطريقة https://etudook.com/blogs/589/%D9%85%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D9%88-%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%AA%D9%86%D9%82%D9%8A%D8%B7%D9%87%D8%A7-%D8%AD%D8%B3%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%D8%A9
    ETUDOOK.COM
    مخطط كتابة المقالات الفلسفية و سلالم تنقيطها حسب الطريقة
    مخطط كتابة المقالات الفلسفية و سلالم تنقيطها حسب الطريقة         سلالم التنقيط      
    أحببت هذا
    4
    0 التعليقات 0 المشاركات 5023 مشاهدة 0 تقييم
  • أعزائي الطلبة الجدد المقبلون على المقابلة الشفوية بالمدارس العليا للأساتذة:

    01/ ما المقصود بامتحان القبول؟
    عبارة عن مسابقة شفوية فردية ،يمتحن فيها الطالب المقبل على الدخول إلى المدرسة العليا للأساتذة بأسئلة يجيب عنها شفويا، و الغرض الأساسي منها هو معرفة مدى سلامة قدراته العقلية والبدنية ، وقدرته على التعليم مستقبلا(السمع – البصر-التكلم – التفكير....) ٠

    02/ماهي أهم الأسئلة التي تطرح في امتحان القبول بالمدرسة ؟
    الأسئلة في الغالب تكون على ثلاث أصناف وغير محددة والأصناف هي : أسئلة شخصية – أسئلة معرفية و و أحيانا أسئلة متعلقة بالجانب التربوي التعليمي.

    وهاته بعض نماذجها:
    أعطنا تعريفا عن نفسك ؟
    تجيب عنه من خلال ذكر مايلي : الاسم واللقب- تاريخ ومكان الميلاد- ولاية الاقامة- معدل البكالوريا والشعبة ٠
    لماذا اخترت المدرسة العليا للأساتذة بالضبط؟ كل شخص يجيب بحسب رأيه مثلا: المدرسة العليا تضمن لي تكوينا جيدا في تخصص أرغب فيه ،كما أنها توافق رغبتي في التدريس كما لاأخفيكم سرا أن عامل الوظيفة المضمونة واحد من الأسباب٠
    ماذا تعرف عن المدرسة العليا للأساتذة ؟ وعن تخصصك؟
    ماهي أهم المواصفات التي تراها ضرورية في المعلم أو الأستاذ؟ تجيب بذكر العناصر التالية: الإلمام التام بتخصصه – الإحاطة بقوانين التشريع المدرسي – التكوين التربوي – حسن السلوك والمظهر – حسن المعاملة مع التلاميذ ومراعاتهم ٠٠٠٠
    لو كنت أستاذا وكان لديك تلميذ مشاغب وهو في نفس الوقت مجتهد جدا . كيف تتعامل معه ؟
    ماهي الطريقة الأنسب التي ترى أنه من خلالها يمكن للمعلم التحكم في قسمه بشكل تام ؟
    أسئلة شخصية وأخرى استفزازية : ماهي وضعيتك الاجتماعية؟ – مصروفك اليومي من أين تحصل عليه ؟– هل سبق لك وأن باشرت عمل ؟ماهو؟ - كما أنه قد تتلقى تعليقات غير متوقعة عن لباسك أو شكلك

    03/ نصائح وإرشادات:
    - حاول قدر الامكان التحكم في نفسك .. اجعل من الابتسامة الخفيفة وابداء الثقة لا تفارقان محياك .. ذلك مهم جدا :)
    ـ راقب جيدا مظهرك الخارجي فهو أحد معايير التقييم ٠
    ـ لا تخفض رأسك أثناء الحديث مع اللجنة ، ولا تسكت مهما كان ٠
    ـ إذا تعرضت لسؤال يبدو لك صعبا أو محرجا فقابل ذلك بابتسامة خفيفة لا أكثر٠
    ـ لا تكن مثاليا جدا في الإجابة ، حاول أن تجيب بصراحة ولكن بأسلوب جيد ٠
    ـ قد تطرح عليك أسئلة في تخصصك وهي من برنامج البكالوريا ، وعموما لا تخف ولا داعي للمراجعة فهي أسئلة تجيب عنها شفويا فقط .ولا تنزعج إن أخطأت فيها وعموما لاتراعى كثيرا في التقييم ٠
    .....

    ⬅ملاحظة01: هذا المقال كان عاما لجميع التخصصات دون استثناء.

    ملاحظة 02: في أحيان كثيرة لا تهم صحة الأجوبة، المهم أن تبدي الثقة اللازمة و قابليتك و ارتياحك.

    بالتوفيق للجميع ❤🫶

    🔴أعزائي الطلبة الجدد المقبلون على المقابلة الشفوية بالمدارس العليا للأساتذة: 01/ ما المقصود بامتحان القبول؟ عبارة عن مسابقة شفوية فردية ،يمتحن فيها الطالب المقبل على الدخول إلى المدرسة العليا للأساتذة بأسئلة يجيب عنها شفويا، و الغرض الأساسي منها هو معرفة مدى سلامة قدراته العقلية والبدنية ، وقدرته على التعليم مستقبلا(السمع – البصر-التكلم – التفكير....) ٠ 02/ماهي أهم الأسئلة التي تطرح في امتحان القبول بالمدرسة ؟ الأسئلة في الغالب تكون على ثلاث أصناف وغير محددة والأصناف هي : أسئلة شخصية – أسئلة معرفية و و أحيانا أسئلة متعلقة بالجانب التربوي التعليمي. وهاته بعض نماذجها: ⬅️أعطنا تعريفا عن نفسك ؟ تجيب عنه من خلال ذكر مايلي : الاسم واللقب- تاريخ ومكان الميلاد- ولاية الاقامة- معدل البكالوريا والشعبة ٠ ⬅️لماذا اخترت المدرسة العليا للأساتذة بالضبط؟ كل شخص يجيب بحسب رأيه مثلا: المدرسة العليا تضمن لي تكوينا جيدا في تخصص أرغب فيه ،كما أنها توافق رغبتي في التدريس كما لاأخفيكم سرا أن عامل الوظيفة المضمونة واحد من الأسباب٠ ⬅️ماذا تعرف عن المدرسة العليا للأساتذة ؟ وعن تخصصك؟ ⬅️ماهي أهم المواصفات التي تراها ضرورية في المعلم أو الأستاذ؟ تجيب بذكر العناصر التالية: الإلمام التام بتخصصه – الإحاطة بقوانين التشريع المدرسي – التكوين التربوي – حسن السلوك والمظهر – حسن المعاملة مع التلاميذ ومراعاتهم ٠٠٠٠ ⬅️لو كنت أستاذا وكان لديك تلميذ مشاغب وهو في نفس الوقت مجتهد جدا . كيف تتعامل معه ؟ ⬅️ماهي الطريقة الأنسب التي ترى أنه من خلالها يمكن للمعلم التحكم في قسمه بشكل تام ؟ ⬅️أسئلة شخصية وأخرى استفزازية : ماهي وضعيتك الاجتماعية؟ – مصروفك اليومي من أين تحصل عليه ؟– هل سبق لك وأن باشرت عمل ؟ماهو؟ - كما أنه قد تتلقى تعليقات غير متوقعة عن لباسك أو شكلك 03/ نصائح وإرشادات: - حاول قدر الامكان التحكم في نفسك .. اجعل من الابتسامة الخفيفة وابداء الثقة لا تفارقان محياك .. ذلك مهم جدا :) ـ راقب جيدا مظهرك الخارجي فهو أحد معايير التقييم ٠ ـ لا تخفض رأسك أثناء الحديث مع اللجنة ، ولا تسكت مهما كان ٠ ـ إذا تعرضت لسؤال يبدو لك صعبا أو محرجا فقابل ذلك بابتسامة خفيفة لا أكثر٠ ـ لا تكن مثاليا جدا في الإجابة ، حاول أن تجيب بصراحة ولكن بأسلوب جيد ٠ ـ قد تطرح عليك أسئلة في تخصصك وهي من برنامج البكالوريا ، وعموما لا تخف ولا داعي للمراجعة فهي أسئلة تجيب عنها شفويا فقط .ولا تنزعج إن أخطأت فيها وعموما لاتراعى كثيرا في التقييم ٠ ..... ⬅ملاحظة01: هذا المقال كان عاما لجميع التخصصات دون استثناء. ⬅️ملاحظة 02: في أحيان كثيرة لا تهم صحة الأجوبة، المهم أن تبدي الثقة اللازمة و قابليتك و ارتياحك. بالتوفيق للجميع ❤🫶
    أحببت هذا
    3
    1 التعليقات 0 المشاركات 20330 مشاهدة 0 تقييم
  • جميع تواريخ مادة التاريخ بطريقة مبسطة وسهلة الحفظ بكالوريا
    #تواريخ_بكالوريا
    https://etudook.com/posts/166
    جميع تواريخ مادة التاريخ بطريقة مبسطة وسهلة الحفظ بكالوريا #تواريخ_بكالوريا https://etudook.com/posts/166
    ETUDOOK.COM
    bac2022 - جميع تواريخ مادة التاريخ بطريقة مبسطة وسهلة الحفظ...
    جميع تواريخ مادة التاريخ بطريقة مبسطة وسهلة الحفظ بكالوريا #تواريخ_بكالوريا
    أحببت هذا
    2
    0 التعليقات 0 المشاركات 8514 مشاهدة 0 تقييم
  • مقالة فلسفية / سلبيات وايجابيات العادة او التعود
    مقدمة
    يسعى الانسان دائما إلى المواجهة والتكيف مع مطالب الحياة الطبيعية والاجتماعية, ونوازع الحياة العقلية والنفسية وهذا ما يدفعه الى تغذية ارادته وتنميتها بتحصيل الخبرة , لهذا نجده تعود على سلوكات آلية تسمى بلعادة ,مقابل سلوكات قصدية تسمى الارادة , ونعني بالعادة قدرة مكتسبة على أداء عمل بطريقة آلية وبسرعة ودقة واقتصاد في الجهد النفسي والعمل الذهني ,أما الارادة فهي القدرة الكلية لمواجهة الحياة القهرية وتجاوز أفعالنا الغريزية وسلوكاتنا الآلية , وعلى هذا الأساس وقع جدال بين الفلاسفة والمفكرين فهناك من رد عملية التكيف الى العادة و هناك من ردها إلى الأرادة , ومن هذا الاختلاف والتباين في الأفكار نطرح الاشكال الاتي : هل التكيف يتحقق بالعادة أم بالإرادة ؟ وبعبارة أخرى :هل بالعادة نحقق تكيفنا مع العالم الخارجي؟

    الموقف الأول : بری انصار هذا الطرح امثال ارسطو وجون ديوي ان التكيف مع الواقع يتحقق بواسطة العادة, فهي تمكننا من اتقان العمل والأفعال وأداء سلوك ما بسرعة وبمجهود أقل , و تساعد الانسان على اكتساب سلوكات خبرات لم يكن يملكها من قبل ,كما انها اداة تحرر فهي تحرر الانسان من الحركات العشوائية وتساهم في نجاحه في الحياة واذا تمكنه من الحصول على مهارات مختلفة ومتعددة وكذالك القيام بعمله بإتقان ,فهي تكتسب عن طريق التقليد والتقنين قال ارسطو " العادة طبيعة ثانية " , فعلى المستوى الحركي والجسمي تساعد العادة صاحبها على توفير الوقت والجهد في أداة الأعمال مما يسمح له القيام بأعمال أخرى والتكيف بسرعة من المواقف الجديدة .كما أنها كشف للمهارة وتجلي لروح, قال مودسلي " لو لم تكن العادة تسهل لنا الأشياء لكان في قيامنا بوضع ملابسنا وخلعها يستغرق نهارا كاملا " إن كل حركة جسمية ماهي في الأصل إلا نتيجة العادة والدليل على ذلك الرياضي الذي عود جسمه بعض المهارات في الحركات , فهو يقوم بها بكل إرادة وحرية ,أما الذي لم يعود جسمه على ذلك فيصاب بتشنجات عضلية قال آلان " إن العادة تمنح الجسم الرشاقة والسيولة " وقال أيضا " هي قدرة على أداء ما كان في بداية الأمر عاجزا عن أدائه " ومن جهة اخرى, للعادة اتصالا وثيقا بالاخلاق , فمن خلالها يتم غرس المبادئ التربوية الحميدة التي تساهم بشكل فعال في تكوين الشخصية . ففي سن مبكرة يكتسب عاداته بالتقليد والتلقين والتدريب فيفضلها يتم تهذيب النفس , فمثلا : من وطن نفسه على صفة الأمانة تجده لن يقف مترددا في أحكامه , ولا ينفق في هذا جهدا , و على المستوى الاجتماعي فالانسجام والتوافق بين افراد المجتمع مصدره العادة لأنها تجعل البينة مألوفة لديهم , كما أنها تساعد على حفظ النظام الاجتماعي وتجنب الصراعات والفوضى , لاسيما أثناء احترام الأفراد للعادات الاجتماعية , فمن خلالها يتم الترابط والتماسك فتنتشر أواصر المحبة ,و يتجلى ذلك خاصة في موائد رمضان وكذلك التضامن الاجتماعي خلال الكوارث الطبيعية باتقان و بالتالي يتخلص من الحركات الخاطئة ويعوضها بحركات ناجحة قال جون ديوي "كل العادات تدفع إلى القيام بأنواع معينة من النشاط وهي تكون النفس..".

    النقد : برغم من أن العادة سلوك ايجابي يساعد في تحقيق التكيف ولكن بما انها وليدة التكرار فهي تولد تضاؤل الإحساس وضعف الشعور تدريجيا وتجعل الفعل شبه آلي , الأمر الذي يخرجها من الفعالية والنشاط ويداخلها في روتين جامد ومتحجر.

    الموقف الثاني : پری انصار هذا الطرح امثال سيبينوزا ووليم جميس أن التكيف الأمثل مع الواقع يتحقق بالارادة فهي من العمليات العقلية التي تهدف الى تكييف الاستجابة لحسم الصراع بيين الميول وتفهم بمعنيين : المعنى العام : هي القدرة الكلية لمواجهة الحياة القهرية وتجاوز أفعالنا الغريزية وسلوكاتنا الآلية , المعنى الثاني : فيها يتخذ العقل قرار مدبرا مع سبق الإصرار قبل الإقدام على تنفيذها أي قصد الى الفعل أو الترك مع الوعي الاسباب المؤدية لهما , فهي تعد فعل إيجابي في التكيف فالارادة مراة لشخصيتنا لأنها في الأصل قرار ذاتي يتحمل الفرد تبعاته كما انها فعل تاملي يقوم على التفكير والمحاكمة ,فالشخص الذي يريد شينا يدرك ما يفعل وبالتالي يشعر بفعله ويعيه ويعرف تماما الغاية من فعله قال سبينواز "فالارادة والعقل شئ واحد ", كما يمتاز السلوك الإرادي بالمرونة والتجديد وتتمثل جدته في كونه يمنع الانسان من الاندفاع الالي الى الفعل كما هو الحال مع الأفعال الغريزية أو التعودية فهو سلوك قصدي و فعل واعي متجدد يتصف بالاختيار والحرية مما يجعلها مناقضة للثبات والسكون , قال برتراند راسل "انه مخالف للفعل الاعتيادي لان العادة تقوم على التكرار ومخالف للغريزة لانها عمياء "وبما ان الارادة فعل واع وحر فهي فهي تؤدي الى تجديد السلوك وبالتالي تغييره وفق الأوضاع والظروف والمتطلبات أي تتصف بالدينامكية والحركية لان الفعل الارادي فعل منظم ينطلق من التصور العقلي للهدف ثم المداولة والاختيار ثم التقرير والعزم ثم التنفيذ قال وليام جميس "الارادة اختيار العقل مع سبق الاصرار بين الافكار المتعارضة "وهي اداة فعالة لانسجام مع البيئة الطبيعية والنفسية والاجتماعية الانسان , ان الارادة قوة تمكن الفرد من اتخاذ أي قرار دون شروط وهي قدرة نفسية وفاعلية مجردة من البواعث و الدوافع , كما أن الارادة قوة فعالة لكف العادات السلبية فبالإرادة نقاوم الألم , والضعف والخوف فيالارادة نضع المعجزات ونتحرر من كل القيود.

    النقد : برغم من ان الارادة اداة للتكيف ولكن احيانا قد تكون مقرونة بالأهواء والانفعالات ويصعب حينها التمييز بين الفعل الارادي الحقيقي من جهة وبين الأهواء والرغبات التي تنشط الارادة من جهة اخرى وبذالك تتغلب الرغبة وتعيق التكيف . التركيب : ان تحقيق التكيف والتاقلم مع العالم الخارجي يكون بالعادة والارادة معا فمن الصعب وضع حدود فاصلة , وفروق جوهرية بينهما كوسيلتن للتكيف , ذلك لان العادة تبنى على الارادة باعتبارها المنبع الاصل لكل فعل اعتباري, فان الارادة نشاط ذهني واعي يؤدي الى تجديد السلوك وتكيفه وفق مقتضيات جديدة وهذا يكون بالعادة فهما مصدر فعالية السلوك وتحقيق التكيف.

    الخاتمة : وفي الأخير نستنتج أن الاختلاف الظاهر بين العادة والارادة لا يعبر عن حقيقتهما بالفعل , فهما في الأصل فعالتين نفسيتين مرتبطتين ومتكاملتين وظفيا هدفهما التكيف مع العالم الخارجي ومواجهة المواقف التي تعترض الانسان
    مصدر الصورة : الموسوعة الجزائرية للدراسات
    مقالة فلسفية / سلبيات وايجابيات العادة او التعود مقدمة يسعى الانسان دائما إلى المواجهة والتكيف مع مطالب الحياة الطبيعية والاجتماعية, ونوازع الحياة العقلية والنفسية وهذا ما يدفعه الى تغذية ارادته وتنميتها بتحصيل الخبرة , لهذا نجده تعود على سلوكات آلية تسمى بلعادة ,مقابل سلوكات قصدية تسمى الارادة , ونعني بالعادة قدرة مكتسبة على أداء عمل بطريقة آلية وبسرعة ودقة واقتصاد في الجهد النفسي والعمل الذهني ,أما الارادة فهي القدرة الكلية لمواجهة الحياة القهرية وتجاوز أفعالنا الغريزية وسلوكاتنا الآلية , وعلى هذا الأساس وقع جدال بين الفلاسفة والمفكرين فهناك من رد عملية التكيف الى العادة و هناك من ردها إلى الأرادة , ومن هذا الاختلاف والتباين في الأفكار نطرح الاشكال الاتي : هل التكيف يتحقق بالعادة أم بالإرادة ؟ وبعبارة أخرى :هل بالعادة نحقق تكيفنا مع العالم الخارجي؟ الموقف الأول : بری انصار هذا الطرح امثال ارسطو وجون ديوي ان التكيف مع الواقع يتحقق بواسطة العادة, فهي تمكننا من اتقان العمل والأفعال وأداء سلوك ما بسرعة وبمجهود أقل , و تساعد الانسان على اكتساب سلوكات خبرات لم يكن يملكها من قبل ,كما انها اداة تحرر فهي تحرر الانسان من الحركات العشوائية وتساهم في نجاحه في الحياة واذا تمكنه من الحصول على مهارات مختلفة ومتعددة وكذالك القيام بعمله بإتقان ,فهي تكتسب عن طريق التقليد والتقنين قال ارسطو " العادة طبيعة ثانية " , فعلى المستوى الحركي والجسمي تساعد العادة صاحبها على توفير الوقت والجهد في أداة الأعمال مما يسمح له القيام بأعمال أخرى والتكيف بسرعة من المواقف الجديدة .كما أنها كشف للمهارة وتجلي لروح, قال مودسلي " لو لم تكن العادة تسهل لنا الأشياء لكان في قيامنا بوضع ملابسنا وخلعها يستغرق نهارا كاملا " إن كل حركة جسمية ماهي في الأصل إلا نتيجة العادة والدليل على ذلك الرياضي الذي عود جسمه بعض المهارات في الحركات , فهو يقوم بها بكل إرادة وحرية ,أما الذي لم يعود جسمه على ذلك فيصاب بتشنجات عضلية قال آلان " إن العادة تمنح الجسم الرشاقة والسيولة " وقال أيضا " هي قدرة على أداء ما كان في بداية الأمر عاجزا عن أدائه " ومن جهة اخرى, للعادة اتصالا وثيقا بالاخلاق , فمن خلالها يتم غرس المبادئ التربوية الحميدة التي تساهم بشكل فعال في تكوين الشخصية . ففي سن مبكرة يكتسب عاداته بالتقليد والتلقين والتدريب فيفضلها يتم تهذيب النفس , فمثلا : من وطن نفسه على صفة الأمانة تجده لن يقف مترددا في أحكامه , ولا ينفق في هذا جهدا , و على المستوى الاجتماعي فالانسجام والتوافق بين افراد المجتمع مصدره العادة لأنها تجعل البينة مألوفة لديهم , كما أنها تساعد على حفظ النظام الاجتماعي وتجنب الصراعات والفوضى , لاسيما أثناء احترام الأفراد للعادات الاجتماعية , فمن خلالها يتم الترابط والتماسك فتنتشر أواصر المحبة ,و يتجلى ذلك خاصة في موائد رمضان وكذلك التضامن الاجتماعي خلال الكوارث الطبيعية باتقان و بالتالي يتخلص من الحركات الخاطئة ويعوضها بحركات ناجحة قال جون ديوي "كل العادات تدفع إلى القيام بأنواع معينة من النشاط وهي تكون النفس..". النقد : برغم من أن العادة سلوك ايجابي يساعد في تحقيق التكيف ولكن بما انها وليدة التكرار فهي تولد تضاؤل الإحساس وضعف الشعور تدريجيا وتجعل الفعل شبه آلي , الأمر الذي يخرجها من الفعالية والنشاط ويداخلها في روتين جامد ومتحجر. الموقف الثاني : پری انصار هذا الطرح امثال سيبينوزا ووليم جميس أن التكيف الأمثل مع الواقع يتحقق بالارادة فهي من العمليات العقلية التي تهدف الى تكييف الاستجابة لحسم الصراع بيين الميول وتفهم بمعنيين : المعنى العام : هي القدرة الكلية لمواجهة الحياة القهرية وتجاوز أفعالنا الغريزية وسلوكاتنا الآلية , المعنى الثاني : فيها يتخذ العقل قرار مدبرا مع سبق الإصرار قبل الإقدام على تنفيذها أي قصد الى الفعل أو الترك مع الوعي الاسباب المؤدية لهما , فهي تعد فعل إيجابي في التكيف فالارادة مراة لشخصيتنا لأنها في الأصل قرار ذاتي يتحمل الفرد تبعاته كما انها فعل تاملي يقوم على التفكير والمحاكمة ,فالشخص الذي يريد شينا يدرك ما يفعل وبالتالي يشعر بفعله ويعيه ويعرف تماما الغاية من فعله قال سبينواز "فالارادة والعقل شئ واحد ", كما يمتاز السلوك الإرادي بالمرونة والتجديد وتتمثل جدته في كونه يمنع الانسان من الاندفاع الالي الى الفعل كما هو الحال مع الأفعال الغريزية أو التعودية فهو سلوك قصدي و فعل واعي متجدد يتصف بالاختيار والحرية مما يجعلها مناقضة للثبات والسكون , قال برتراند راسل "انه مخالف للفعل الاعتيادي لان العادة تقوم على التكرار ومخالف للغريزة لانها عمياء "وبما ان الارادة فعل واع وحر فهي فهي تؤدي الى تجديد السلوك وبالتالي تغييره وفق الأوضاع والظروف والمتطلبات أي تتصف بالدينامكية والحركية لان الفعل الارادي فعل منظم ينطلق من التصور العقلي للهدف ثم المداولة والاختيار ثم التقرير والعزم ثم التنفيذ قال وليام جميس "الارادة اختيار العقل مع سبق الاصرار بين الافكار المتعارضة "وهي اداة فعالة لانسجام مع البيئة الطبيعية والنفسية والاجتماعية الانسان , ان الارادة قوة تمكن الفرد من اتخاذ أي قرار دون شروط وهي قدرة نفسية وفاعلية مجردة من البواعث و الدوافع , كما أن الارادة قوة فعالة لكف العادات السلبية فبالإرادة نقاوم الألم , والضعف والخوف فيالارادة نضع المعجزات ونتحرر من كل القيود. النقد : برغم من ان الارادة اداة للتكيف ولكن احيانا قد تكون مقرونة بالأهواء والانفعالات ويصعب حينها التمييز بين الفعل الارادي الحقيقي من جهة وبين الأهواء والرغبات التي تنشط الارادة من جهة اخرى وبذالك تتغلب الرغبة وتعيق التكيف . التركيب : ان تحقيق التكيف والتاقلم مع العالم الخارجي يكون بالعادة والارادة معا فمن الصعب وضع حدود فاصلة , وفروق جوهرية بينهما كوسيلتن للتكيف , ذلك لان العادة تبنى على الارادة باعتبارها المنبع الاصل لكل فعل اعتباري, فان الارادة نشاط ذهني واعي يؤدي الى تجديد السلوك وتكيفه وفق مقتضيات جديدة وهذا يكون بالعادة فهما مصدر فعالية السلوك وتحقيق التكيف. الخاتمة : وفي الأخير نستنتج أن الاختلاف الظاهر بين العادة والارادة لا يعبر عن حقيقتهما بالفعل , فهما في الأصل فعالتين نفسيتين مرتبطتين ومتكاملتين وظفيا هدفهما التكيف مع العالم الخارجي ومواجهة المواقف التي تعترض الانسان مصدر الصورة : الموسوعة الجزائرية للدراسات
    أحببت هذا
    2
    0 التعليقات 0 المشاركات 18388 مشاهدة 0 تقييم
الصفحات المعززة
إعلان مُمول

يمكنكم الان تحميل تطبيقنا والاستفادة من العديد من المزايا

حملوا تطبيق ** اتيد دوك ** على جوجل بلاي بكل سهولة

إعلان مُمول

الان يمكنكم متابعة منشورات الاستاذ عقبة بن نافع المتميزة على موقع اتيد دوك صفحة الاستاذ عقبة بن نافع - المنصة العلمية لطلبة البكالوريا -

للدخول انقر على الصورة

دورات وحصص تعليمية بالفيديو