• أحببت هذا
    1
    0 Comments 0 Shares 2K Views 0 Reviews
  • اعجبني
    أحببت هذا
    2
    0 Comments 0 Shares 3K Views 0 Reviews
  • good to see you
    good to see you
    اعجبني
    أحببت هذا
    2
    0 Comments 0 Shares 2K Views 0 Reviews
  • اعجبني
    أحببت هذا
    2
    0 Comments 0 Shares 5K Views 0 Reviews
  • أحببت هذا
    1
    0 Comments 0 Shares 4K Views 0 Reviews
  • أحببت هذا
    1
    0 Comments 0 Shares 4K Views 0 Reviews
  • مقالة فلسفية / سلبيات وايجابيات العادة او التعود
    مقدمة
    يسعى الانسان دائما إلى المواجهة والتكيف مع مطالب الحياة الطبيعية والاجتماعية, ونوازع الحياة العقلية والنفسية وهذا ما يدفعه الى تغذية ارادته وتنميتها بتحصيل الخبرة , لهذا نجده تعود على سلوكات آلية تسمى بلعادة ,مقابل سلوكات قصدية تسمى الارادة , ونعني بالعادة قدرة مكتسبة على أداء عمل بطريقة آلية وبسرعة ودقة واقتصاد في الجهد النفسي والعمل الذهني ,أما الارادة فهي القدرة الكلية لمواجهة الحياة القهرية وتجاوز أفعالنا الغريزية وسلوكاتنا الآلية , وعلى هذا الأساس وقع جدال بين الفلاسفة والمفكرين فهناك من رد عملية التكيف الى العادة و هناك من ردها إلى الأرادة , ومن هذا الاختلاف والتباين في الأفكار نطرح الاشكال الاتي : هل التكيف يتحقق بالعادة أم بالإرادة ؟ وبعبارة أخرى :هل بالعادة نحقق تكيفنا مع العالم الخارجي؟

    الموقف الأول : بری انصار هذا الطرح امثال ارسطو وجون ديوي ان التكيف مع الواقع يتحقق بواسطة العادة, فهي تمكننا من اتقان العمل والأفعال وأداء سلوك ما بسرعة وبمجهود أقل , و تساعد الانسان على اكتساب سلوكات خبرات لم يكن يملكها من قبل ,كما انها اداة تحرر فهي تحرر الانسان من الحركات العشوائية وتساهم في نجاحه في الحياة واذا تمكنه من الحصول على مهارات مختلفة ومتعددة وكذالك القيام بعمله بإتقان ,فهي تكتسب عن طريق التقليد والتقنين قال ارسطو " العادة طبيعة ثانية " , فعلى المستوى الحركي والجسمي تساعد العادة صاحبها على توفير الوقت والجهد في أداة الأعمال مما يسمح له القيام بأعمال أخرى والتكيف بسرعة من المواقف الجديدة .كما أنها كشف للمهارة وتجلي لروح, قال مودسلي " لو لم تكن العادة تسهل لنا الأشياء لكان في قيامنا بوضع ملابسنا وخلعها يستغرق نهارا كاملا " إن كل حركة جسمية ماهي في الأصل إلا نتيجة العادة والدليل على ذلك الرياضي الذي عود جسمه بعض المهارات في الحركات , فهو يقوم بها بكل إرادة وحرية ,أما الذي لم يعود جسمه على ذلك فيصاب بتشنجات عضلية قال آلان " إن العادة تمنح الجسم الرشاقة والسيولة " وقال أيضا " هي قدرة على أداء ما كان في بداية الأمر عاجزا عن أدائه " ومن جهة اخرى, للعادة اتصالا وثيقا بالاخلاق , فمن خلالها يتم غرس المبادئ التربوية الحميدة التي تساهم بشكل فعال في تكوين الشخصية . ففي سن مبكرة يكتسب عاداته بالتقليد والتلقين والتدريب فيفضلها يتم تهذيب النفس , فمثلا : من وطن نفسه على صفة الأمانة تجده لن يقف مترددا في أحكامه , ولا ينفق في هذا جهدا , و على المستوى الاجتماعي فالانسجام والتوافق بين افراد المجتمع مصدره العادة لأنها تجعل البينة مألوفة لديهم , كما أنها تساعد على حفظ النظام الاجتماعي وتجنب الصراعات والفوضى , لاسيما أثناء احترام الأفراد للعادات الاجتماعية , فمن خلالها يتم الترابط والتماسك فتنتشر أواصر المحبة ,و يتجلى ذلك خاصة في موائد رمضان وكذلك التضامن الاجتماعي خلال الكوارث الطبيعية باتقان و بالتالي يتخلص من الحركات الخاطئة ويعوضها بحركات ناجحة قال جون ديوي "كل العادات تدفع إلى القيام بأنواع معينة من النشاط وهي تكون النفس..".

    النقد : برغم من أن العادة سلوك ايجابي يساعد في تحقيق التكيف ولكن بما انها وليدة التكرار فهي تولد تضاؤل الإحساس وضعف الشعور تدريجيا وتجعل الفعل شبه آلي , الأمر الذي يخرجها من الفعالية والنشاط ويداخلها في روتين جامد ومتحجر.

    الموقف الثاني : پری انصار هذا الطرح امثال سيبينوزا ووليم جميس أن التكيف الأمثل مع الواقع يتحقق بالارادة فهي من العمليات العقلية التي تهدف الى تكييف الاستجابة لحسم الصراع بيين الميول وتفهم بمعنيين : المعنى العام : هي القدرة الكلية لمواجهة الحياة القهرية وتجاوز أفعالنا الغريزية وسلوكاتنا الآلية , المعنى الثاني : فيها يتخذ العقل قرار مدبرا مع سبق الإصرار قبل الإقدام على تنفيذها أي قصد الى الفعل أو الترك مع الوعي الاسباب المؤدية لهما , فهي تعد فعل إيجابي في التكيف فالارادة مراة لشخصيتنا لأنها في الأصل قرار ذاتي يتحمل الفرد تبعاته كما انها فعل تاملي يقوم على التفكير والمحاكمة ,فالشخص الذي يريد شينا يدرك ما يفعل وبالتالي يشعر بفعله ويعيه ويعرف تماما الغاية من فعله قال سبينواز "فالارادة والعقل شئ واحد ", كما يمتاز السلوك الإرادي بالمرونة والتجديد وتتمثل جدته في كونه يمنع الانسان من الاندفاع الالي الى الفعل كما هو الحال مع الأفعال الغريزية أو التعودية فهو سلوك قصدي و فعل واعي متجدد يتصف بالاختيار والحرية مما يجعلها مناقضة للثبات والسكون , قال برتراند راسل "انه مخالف للفعل الاعتيادي لان العادة تقوم على التكرار ومخالف للغريزة لانها عمياء "وبما ان الارادة فعل واع وحر فهي فهي تؤدي الى تجديد السلوك وبالتالي تغييره وفق الأوضاع والظروف والمتطلبات أي تتصف بالدينامكية والحركية لان الفعل الارادي فعل منظم ينطلق من التصور العقلي للهدف ثم المداولة والاختيار ثم التقرير والعزم ثم التنفيذ قال وليام جميس "الارادة اختيار العقل مع سبق الاصرار بين الافكار المتعارضة "وهي اداة فعالة لانسجام مع البيئة الطبيعية والنفسية والاجتماعية الانسان , ان الارادة قوة تمكن الفرد من اتخاذ أي قرار دون شروط وهي قدرة نفسية وفاعلية مجردة من البواعث و الدوافع , كما أن الارادة قوة فعالة لكف العادات السلبية فبالإرادة نقاوم الألم , والضعف والخوف فيالارادة نضع المعجزات ونتحرر من كل القيود.

    النقد : برغم من ان الارادة اداة للتكيف ولكن احيانا قد تكون مقرونة بالأهواء والانفعالات ويصعب حينها التمييز بين الفعل الارادي الحقيقي من جهة وبين الأهواء والرغبات التي تنشط الارادة من جهة اخرى وبذالك تتغلب الرغبة وتعيق التكيف . التركيب : ان تحقيق التكيف والتاقلم مع العالم الخارجي يكون بالعادة والارادة معا فمن الصعب وضع حدود فاصلة , وفروق جوهرية بينهما كوسيلتن للتكيف , ذلك لان العادة تبنى على الارادة باعتبارها المنبع الاصل لكل فعل اعتباري, فان الارادة نشاط ذهني واعي يؤدي الى تجديد السلوك وتكيفه وفق مقتضيات جديدة وهذا يكون بالعادة فهما مصدر فعالية السلوك وتحقيق التكيف.

    الخاتمة : وفي الأخير نستنتج أن الاختلاف الظاهر بين العادة والارادة لا يعبر عن حقيقتهما بالفعل , فهما في الأصل فعالتين نفسيتين مرتبطتين ومتكاملتين وظفيا هدفهما التكيف مع العالم الخارجي ومواجهة المواقف التي تعترض الانسان
    مصدر الصورة : الموسوعة الجزائرية للدراسات
    مقالة فلسفية / سلبيات وايجابيات العادة او التعود مقدمة يسعى الانسان دائما إلى المواجهة والتكيف مع مطالب الحياة الطبيعية والاجتماعية, ونوازع الحياة العقلية والنفسية وهذا ما يدفعه الى تغذية ارادته وتنميتها بتحصيل الخبرة , لهذا نجده تعود على سلوكات آلية تسمى بلعادة ,مقابل سلوكات قصدية تسمى الارادة , ونعني بالعادة قدرة مكتسبة على أداء عمل بطريقة آلية وبسرعة ودقة واقتصاد في الجهد النفسي والعمل الذهني ,أما الارادة فهي القدرة الكلية لمواجهة الحياة القهرية وتجاوز أفعالنا الغريزية وسلوكاتنا الآلية , وعلى هذا الأساس وقع جدال بين الفلاسفة والمفكرين فهناك من رد عملية التكيف الى العادة و هناك من ردها إلى الأرادة , ومن هذا الاختلاف والتباين في الأفكار نطرح الاشكال الاتي : هل التكيف يتحقق بالعادة أم بالإرادة ؟ وبعبارة أخرى :هل بالعادة نحقق تكيفنا مع العالم الخارجي؟ الموقف الأول : بری انصار هذا الطرح امثال ارسطو وجون ديوي ان التكيف مع الواقع يتحقق بواسطة العادة, فهي تمكننا من اتقان العمل والأفعال وأداء سلوك ما بسرعة وبمجهود أقل , و تساعد الانسان على اكتساب سلوكات خبرات لم يكن يملكها من قبل ,كما انها اداة تحرر فهي تحرر الانسان من الحركات العشوائية وتساهم في نجاحه في الحياة واذا تمكنه من الحصول على مهارات مختلفة ومتعددة وكذالك القيام بعمله بإتقان ,فهي تكتسب عن طريق التقليد والتقنين قال ارسطو " العادة طبيعة ثانية " , فعلى المستوى الحركي والجسمي تساعد العادة صاحبها على توفير الوقت والجهد في أداة الأعمال مما يسمح له القيام بأعمال أخرى والتكيف بسرعة من المواقف الجديدة .كما أنها كشف للمهارة وتجلي لروح, قال مودسلي " لو لم تكن العادة تسهل لنا الأشياء لكان في قيامنا بوضع ملابسنا وخلعها يستغرق نهارا كاملا " إن كل حركة جسمية ماهي في الأصل إلا نتيجة العادة والدليل على ذلك الرياضي الذي عود جسمه بعض المهارات في الحركات , فهو يقوم بها بكل إرادة وحرية ,أما الذي لم يعود جسمه على ذلك فيصاب بتشنجات عضلية قال آلان " إن العادة تمنح الجسم الرشاقة والسيولة " وقال أيضا " هي قدرة على أداء ما كان في بداية الأمر عاجزا عن أدائه " ومن جهة اخرى, للعادة اتصالا وثيقا بالاخلاق , فمن خلالها يتم غرس المبادئ التربوية الحميدة التي تساهم بشكل فعال في تكوين الشخصية . ففي سن مبكرة يكتسب عاداته بالتقليد والتلقين والتدريب فيفضلها يتم تهذيب النفس , فمثلا : من وطن نفسه على صفة الأمانة تجده لن يقف مترددا في أحكامه , ولا ينفق في هذا جهدا , و على المستوى الاجتماعي فالانسجام والتوافق بين افراد المجتمع مصدره العادة لأنها تجعل البينة مألوفة لديهم , كما أنها تساعد على حفظ النظام الاجتماعي وتجنب الصراعات والفوضى , لاسيما أثناء احترام الأفراد للعادات الاجتماعية , فمن خلالها يتم الترابط والتماسك فتنتشر أواصر المحبة ,و يتجلى ذلك خاصة في موائد رمضان وكذلك التضامن الاجتماعي خلال الكوارث الطبيعية باتقان و بالتالي يتخلص من الحركات الخاطئة ويعوضها بحركات ناجحة قال جون ديوي "كل العادات تدفع إلى القيام بأنواع معينة من النشاط وهي تكون النفس..". النقد : برغم من أن العادة سلوك ايجابي يساعد في تحقيق التكيف ولكن بما انها وليدة التكرار فهي تولد تضاؤل الإحساس وضعف الشعور تدريجيا وتجعل الفعل شبه آلي , الأمر الذي يخرجها من الفعالية والنشاط ويداخلها في روتين جامد ومتحجر. الموقف الثاني : پری انصار هذا الطرح امثال سيبينوزا ووليم جميس أن التكيف الأمثل مع الواقع يتحقق بالارادة فهي من العمليات العقلية التي تهدف الى تكييف الاستجابة لحسم الصراع بيين الميول وتفهم بمعنيين : المعنى العام : هي القدرة الكلية لمواجهة الحياة القهرية وتجاوز أفعالنا الغريزية وسلوكاتنا الآلية , المعنى الثاني : فيها يتخذ العقل قرار مدبرا مع سبق الإصرار قبل الإقدام على تنفيذها أي قصد الى الفعل أو الترك مع الوعي الاسباب المؤدية لهما , فهي تعد فعل إيجابي في التكيف فالارادة مراة لشخصيتنا لأنها في الأصل قرار ذاتي يتحمل الفرد تبعاته كما انها فعل تاملي يقوم على التفكير والمحاكمة ,فالشخص الذي يريد شينا يدرك ما يفعل وبالتالي يشعر بفعله ويعيه ويعرف تماما الغاية من فعله قال سبينواز "فالارادة والعقل شئ واحد ", كما يمتاز السلوك الإرادي بالمرونة والتجديد وتتمثل جدته في كونه يمنع الانسان من الاندفاع الالي الى الفعل كما هو الحال مع الأفعال الغريزية أو التعودية فهو سلوك قصدي و فعل واعي متجدد يتصف بالاختيار والحرية مما يجعلها مناقضة للثبات والسكون , قال برتراند راسل "انه مخالف للفعل الاعتيادي لان العادة تقوم على التكرار ومخالف للغريزة لانها عمياء "وبما ان الارادة فعل واع وحر فهي فهي تؤدي الى تجديد السلوك وبالتالي تغييره وفق الأوضاع والظروف والمتطلبات أي تتصف بالدينامكية والحركية لان الفعل الارادي فعل منظم ينطلق من التصور العقلي للهدف ثم المداولة والاختيار ثم التقرير والعزم ثم التنفيذ قال وليام جميس "الارادة اختيار العقل مع سبق الاصرار بين الافكار المتعارضة "وهي اداة فعالة لانسجام مع البيئة الطبيعية والنفسية والاجتماعية الانسان , ان الارادة قوة تمكن الفرد من اتخاذ أي قرار دون شروط وهي قدرة نفسية وفاعلية مجردة من البواعث و الدوافع , كما أن الارادة قوة فعالة لكف العادات السلبية فبالإرادة نقاوم الألم , والضعف والخوف فيالارادة نضع المعجزات ونتحرر من كل القيود. النقد : برغم من ان الارادة اداة للتكيف ولكن احيانا قد تكون مقرونة بالأهواء والانفعالات ويصعب حينها التمييز بين الفعل الارادي الحقيقي من جهة وبين الأهواء والرغبات التي تنشط الارادة من جهة اخرى وبذالك تتغلب الرغبة وتعيق التكيف . التركيب : ان تحقيق التكيف والتاقلم مع العالم الخارجي يكون بالعادة والارادة معا فمن الصعب وضع حدود فاصلة , وفروق جوهرية بينهما كوسيلتن للتكيف , ذلك لان العادة تبنى على الارادة باعتبارها المنبع الاصل لكل فعل اعتباري, فان الارادة نشاط ذهني واعي يؤدي الى تجديد السلوك وتكيفه وفق مقتضيات جديدة وهذا يكون بالعادة فهما مصدر فعالية السلوك وتحقيق التكيف. الخاتمة : وفي الأخير نستنتج أن الاختلاف الظاهر بين العادة والارادة لا يعبر عن حقيقتهما بالفعل , فهما في الأصل فعالتين نفسيتين مرتبطتين ومتكاملتين وظفيا هدفهما التكيف مع العالم الخارجي ومواجهة المواقف التي تعترض الانسان مصدر الصورة : الموسوعة الجزائرية للدراسات
    أحببت هذا
    2
    0 Comments 0 Shares 19K Views 0 Reviews
  • توجيهات المنصة العلمية للنُّخبة ²⁰23 ؛؛
    نُّخبة العِلم ... نريد أَنْ نأخذ من وقتكم 5 دقائق للتمعُّن و تحصيل الفائدة المباشرة من هذه التوجيهات ...
    ● ما مِنْ وقت يليق بالمراجعة على إنفراد إلا الآن ... ليس إلا استغلالاً للوقت و تنظيماً للمعلومات التي تم استقبالها على مدار الموسم أو حتى المواسم السابقة بالنسبة للأحرار ... و طلب الإعانة المعلوماتية أوْ التوجيهية في هذه الفترة يكون بشكل مباشر دون تضييع للوقت ... { حقيقةً .. ذلك الاجتماع على طاولة المُراجعة للتظاهر لا يسمن و لا يغني من جُوع } ،، اجتمع وقت الحاجة لتأخذ ما ينقصك أو ما تريد تداركه ثم عُد لنظامك الخاص الإنفرادي في التحصيل المعلوماتي ،،

    ■ ... تواجُدك المستمر في مواقع التواصل الاجتماعي لا نحبِّذهُ عندما يكون تهرباً من الواقع أوْ إقناعاً للآخرين ... بل نريدهُ للاستفادة المُباشرة ثم الانصراف بكل هُدُوءْ ...

    ● علما أنَّ العامل المعنوي يلعب دوراً كبيرا في هذه المرحلة الزمنية قُبيْل موعد الامتحان ،، و لهذا وجب الحفاظ عنه إيماناً بقضاء الله و قدره بعد الأخذ بالأسباب طبعاً ... و من غير المعقول أن تأتي لتحصيل كل شيء في لحظة واحدة أليس هذا خارج حدود المنطق و أن تحيط بعقلك لكي توهمه و تقنعه بشيء مثل هذا !!؟ ... هُناك فرق بين خفض وتيرة المراجعة نظرا للتحضير المستمر منذ بداية الموسم وَ رفع الوتيرة لأنك تريد تدارك ما مضى ... اللمسات الختامية من شأنها تغيير منحى الدالة إلى التزايد الإيجابي كما يمكن عكس ذلك ،،

    ● لا للمقارنة مع الآخرين التي في أغلب مظاهرها معيقة لتقدمك ليس دافعة له كما ترى لإقناع نفسك ... عملك من يحكم عليك و ليس ما تريد مقارنته مع غيرك ... و القلم يترجمها حين تمسك ورقة الامتحان ...

    إذن ؛؛ لا تعمل على تحصيل كل شيء فتأخذ بنفسك إلى اللاشيء ...

    ما مِنْ شيءْ يجعلك تستوعب هذه التوجيهات إلا وقت ظهور النتيجة و معرفة ما تستطيع أن تفعله حينما تستغلها ... لا نريدك أَنْ تندم في تلك اللحظات ... لازال الوقت كافٍ لترميم و سدِّ هذه الثغرة ،،

    ،، #_عقبة__بن___نافع ،،
    🟩 توجيهات المنصة العلمية للنُّخبة ²⁰23 ؛؛ 🟠 نُّخبة العِلم ... نريد أَنْ نأخذ من وقتكم 5 دقائق للتمعُّن و تحصيل الفائدة المباشرة من هذه التوجيهات ... ● ما مِنْ وقت يليق بالمراجعة على إنفراد إلا الآن ... ليس إلا استغلالاً للوقت و تنظيماً للمعلومات التي تم استقبالها على مدار الموسم أو حتى المواسم السابقة بالنسبة للأحرار ... و طلب الإعانة المعلوماتية أوْ التوجيهية في هذه الفترة يكون بشكل مباشر دون تضييع للوقت ... { حقيقةً .. ذلك الاجتماع على طاولة المُراجعة للتظاهر لا يسمن و لا يغني من جُوع } ،، اجتمع وقت الحاجة لتأخذ ما ينقصك أو ما تريد تداركه ثم عُد لنظامك الخاص الإنفرادي في التحصيل المعلوماتي ،، ■ ... تواجُدك المستمر في مواقع التواصل الاجتماعي لا نحبِّذهُ عندما يكون تهرباً من الواقع أوْ إقناعاً للآخرين ... بل نريدهُ للاستفادة المُباشرة ثم الانصراف بكل هُدُوءْ ... ● علما أنَّ العامل المعنوي يلعب دوراً كبيرا في هذه المرحلة الزمنية قُبيْل موعد الامتحان ،، و لهذا وجب الحفاظ عنه إيماناً بقضاء الله و قدره بعد الأخذ بالأسباب طبعاً ... و من غير المعقول أن تأتي لتحصيل كل شيء في لحظة واحدة أليس هذا خارج حدود المنطق و أن تحيط بعقلك لكي توهمه و تقنعه بشيء مثل هذا !!؟ ... هُناك فرق بين خفض وتيرة المراجعة نظرا للتحضير المستمر منذ بداية الموسم وَ رفع الوتيرة لأنك تريد تدارك ما مضى ... اللمسات الختامية من شأنها تغيير منحى الدالة إلى التزايد الإيجابي كما يمكن عكس ذلك ،، ● لا للمقارنة مع الآخرين التي في أغلب مظاهرها معيقة لتقدمك ليس دافعة له كما ترى لإقناع نفسك ... عملك من يحكم عليك و ليس ما تريد مقارنته مع غيرك ... و القلم يترجمها حين تمسك ورقة الامتحان ... 🔻 إذن ؛؛ لا تعمل على تحصيل كل شيء فتأخذ بنفسك إلى اللاشيء ... 🟤 ما مِنْ شيءْ يجعلك تستوعب هذه التوجيهات إلا وقت ظهور النتيجة و معرفة ما تستطيع أن تفعله حينما تستغلها ... لا نريدك أَنْ تندم في تلك اللحظات ... لازال الوقت كافٍ لترميم و سدِّ هذه الثغرة ،، ،، #_عقبة__بن___نافع ،،
    أحببت هذا
    2
    1 Comments 0 Shares 17K Views 0 Reviews
  • أيها الجميل أنت ... طالب العِلم ؛؛
    لا يوجد شيء اسمه التحصيل 100% ... كل شيء نسبي ... و السعي لتحصيله هو من يجعلك مرتاحا معنويا لتجسد ذلك بشكل جيد بل ممتاز في ورقة الامتحان ... ستبقى هكذا تسعى حتى تمضي فترة الامتحانات ... فقط نريد الإشارة له استغل وقتك و لا تضع لطموحك كلمة من التوقعات أو تتراهن عن شيء لم تراه عيناك ... توكل على الله ... راجع و استمر ...

    •﴿ وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ﴾•
    [ سُروة النجم : الآية 39 ]

    ● And that man can have nothing but what he does ( good or bad ) .
    - An-Najm -
    أيها الجميل أنت ... طالب العِلم ؛؛ لا يوجد شيء اسمه التحصيل 100% ... كل شيء نسبي ... و السعي لتحصيله هو من يجعلك مرتاحا معنويا لتجسد ذلك بشكل جيد بل ممتاز في ورقة الامتحان ... ستبقى هكذا تسعى حتى تمضي فترة الامتحانات ... فقط نريد الإشارة له استغل وقتك و لا تضع لطموحك كلمة من التوقعات أو تتراهن عن شيء لم تراه عيناك ... توكل على الله ... راجع و استمر ... •﴿ وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ﴾• [ سُروة النجم : الآية 39 ] ● And that man can have nothing but what he does ( good or bad ) . - An-Najm -
    أحببت هذا
    2
    1 Comments 0 Shares 12K Views 0 Reviews
  • lovely to see you
    lovely to see you
    اعجبني
    أحببت هذا
    2
    0 Comments 0 Shares 5K Views 0 Reviews