وظيفة الأفعال الماضية والأفعال المضارعة:
1- الأفعال الماضية: الثبات والحدوث.
2- الأفعال المضارعة: الاستمرارية و الحركة.
-10- الشاعر مقلد أم مجدد:
1- يقال أن الشاعر مقلدا: إذا كان يتبنى الكلاسيكية مثل شوقي, البارودي
من مظاهر التقليد:
- تقليد القدماء ومحاكاتهم في الأخيلة والصور والتركيب.
- توظيف لغة قوية فخمة.
- استعمال ألفاظ من القاموس القديم.
- استمداد الموضوعات في التاريخ القديم.
- الالتزام بنظام القصيدة القديمة (التقليدي) والحفاظ على خصائصها الفنية (البحر، الروي،القافية)
2- يقال أن الشاعر مجددا:إذا كان ينتمي إلى إحدى المدارس الشعرية الداعية إلى التجديد كمدرسة الديوان جماعة أبولو أو مدرسة الشعر الحر أو متبني الرومانسية من أمثال: إيليا أبوماضي- ميخائيل نعيمة- أبوقاسم الشابي – سليم الخوري وغيرهم مثل: نازك الملائكة- العقاد.
من مظاهر التجديد:
- تجديد اللغة (استعمال لغة سهلة بخلاف القدامى).
- تجديد الموسيقى الشعرية(عدم الالتزام بالروي، القافية..).
- تجديد الموضوعات (تناول الموضوعات الحديثة التي تتجاوب مع متطلباتهم الوطنية/الذاتية....).
- تحقيق الوحدة العضوية
-توظيف الرمز والأسطورة.
1- الأفعال الماضية: الثبات والحدوث.
2- الأفعال المضارعة: الاستمرارية و الحركة.
-10- الشاعر مقلد أم مجدد:
1- يقال أن الشاعر مقلدا: إذا كان يتبنى الكلاسيكية مثل شوقي, البارودي
من مظاهر التقليد:
- تقليد القدماء ومحاكاتهم في الأخيلة والصور والتركيب.
- توظيف لغة قوية فخمة.
- استعمال ألفاظ من القاموس القديم.
- استمداد الموضوعات في التاريخ القديم.
- الالتزام بنظام القصيدة القديمة (التقليدي) والحفاظ على خصائصها الفنية (البحر، الروي،القافية)
2- يقال أن الشاعر مجددا:إذا كان ينتمي إلى إحدى المدارس الشعرية الداعية إلى التجديد كمدرسة الديوان جماعة أبولو أو مدرسة الشعر الحر أو متبني الرومانسية من أمثال: إيليا أبوماضي- ميخائيل نعيمة- أبوقاسم الشابي – سليم الخوري وغيرهم مثل: نازك الملائكة- العقاد.
من مظاهر التجديد:
- تجديد اللغة (استعمال لغة سهلة بخلاف القدامى).
- تجديد الموسيقى الشعرية(عدم الالتزام بالروي، القافية..).
- تجديد الموضوعات (تناول الموضوعات الحديثة التي تتجاوب مع متطلباتهم الوطنية/الذاتية....).
- تحقيق الوحدة العضوية
-توظيف الرمز والأسطورة.
وظيفة الأفعال الماضية والأفعال المضارعة:
1- الأفعال الماضية: الثبات والحدوث.
2- الأفعال المضارعة: الاستمرارية و الحركة.
-10- الشاعر مقلد أم مجدد:
1- يقال أن الشاعر مقلدا: إذا كان يتبنى الكلاسيكية مثل شوقي, البارودي
من مظاهر التقليد:
- تقليد القدماء ومحاكاتهم في الأخيلة والصور والتركيب.
- توظيف لغة قوية فخمة.
- استعمال ألفاظ من القاموس القديم.
- استمداد الموضوعات في التاريخ القديم.
- الالتزام بنظام القصيدة القديمة (التقليدي) والحفاظ على خصائصها الفنية (البحر، الروي،القافية)
2- يقال أن الشاعر مجددا:إذا كان ينتمي إلى إحدى المدارس الشعرية الداعية إلى التجديد كمدرسة الديوان جماعة أبولو أو مدرسة الشعر الحر أو متبني الرومانسية من أمثال: إيليا أبوماضي- ميخائيل نعيمة- أبوقاسم الشابي – سليم الخوري وغيرهم مثل: نازك الملائكة- العقاد.
من مظاهر التجديد:
- تجديد اللغة (استعمال لغة سهلة بخلاف القدامى).
- تجديد الموسيقى الشعرية(عدم الالتزام بالروي، القافية..).
- تجديد الموضوعات (تناول الموضوعات الحديثة التي تتجاوب مع متطلباتهم الوطنية/الذاتية....).
- تحقيق الوحدة العضوية
-توظيف الرمز والأسطورة.