قال الله تعالى :
” قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير ”
[آل عمران : 26]
—
( التفسير الميسر )
أي قل -أيها النبي متوجها إلى ربك بالدعاء-: يا من لك الملك كله, أنت الذي تمنح الملك والمال والتمكين في الأرض من تشاء من خلقك, وتسلب الملك ممن تشاء, وتهب العزة في الدنيا والآخرة من تشاء, وتجعل الذلة على من تشاء, بيدك الخير, إنك -وحدك- على كل شيء قدير. وفي الآية إثبات لصفة اليد لله تعالى على ما يليق به سبحانه.
” قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير ”
[آل عمران : 26]
—
( التفسير الميسر )
أي قل -أيها النبي متوجها إلى ربك بالدعاء-: يا من لك الملك كله, أنت الذي تمنح الملك والمال والتمكين في الأرض من تشاء من خلقك, وتسلب الملك ممن تشاء, وتهب العزة في الدنيا والآخرة من تشاء, وتجعل الذلة على من تشاء, بيدك الخير, إنك -وحدك- على كل شيء قدير. وفي الآية إثبات لصفة اليد لله تعالى على ما يليق به سبحانه.
قال الله تعالى :
” قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير ”
[آل عمران : 26]
—
( التفسير الميسر )
أي قل -أيها النبي متوجها إلى ربك بالدعاء-: يا من لك الملك كله, أنت الذي تمنح الملك والمال والتمكين في الأرض من تشاء من خلقك, وتسلب الملك ممن تشاء, وتهب العزة في الدنيا والآخرة من تشاء, وتجعل الذلة على من تشاء, بيدك الخير, إنك -وحدك- على كل شيء قدير. وفي الآية إثبات لصفة اليد لله تعالى على ما يليق به سبحانه.