أهمية تعليم التاريخ في التربية الإسلامية.
-بسم الله الرحمن الرحيم مالك الملك وعالم الغيب والشهادة خالق الكون وخالق ادم اب البشرية وباعث نبيه محمد بالحق ومن يقيم الساعة وهو الاول والاخر ,اما بعد اني قد لاحظت اننا نحن العرب خاصة والمسلمون عامة لدينا ضعف وخطأ كبير في الانظمة التربوية وانحلال كبير وهذا ما أدى الى ضعف قاعدي في نشأة التلميذ والمواطن وهذا الضعف جاء نتيجة لعدم معرفة التلميذ والطالب وهو الصغير من هو ومن اين جاء والى أين يذهب ومن هم ابطال امته ودينه وماهو دينه وكم عانى ابطال امته من اجل ان يصل اليه هذا الدين وماهو تاريخه وعدم معرفة تلميذ وهو صغير لهذه الاشياء فماذا ننتظر منه عندما يكبر, وهذا هذا ما يحدث للأسف في دول العربية والإسلامية,إذَا لتفادي مايحدث الان وللمساهمة في تطور العرب والمسلمين يجب على الممنهج والذي يضع المنهاج ان يركز على التاريخ ولا يجعله مادة ثانوية ويجعل مادة اساسية لتلميذ والطالب لكي يعرفة من هم اسلافه الابطال ومافعلوه لتمسك بدينهم وعرض مواقفهم المشرفة والمخلدة في التاريخ وان يعرفه بخونة الامة ومافعلوه من مواقف مخزية للامة وماتعرضو له من ابطال الامة وان يعرف بتاريخ دولة الاسلام ودوله منذ بداية الخلق الى حد الساعة وان يعرض عليه مواقف حاولة اسقاط امته وكيفية التصدي لها وعليه ان يأخذ العبرة ويتعض من سابقييه وعدم الوقوع في اخطائهم وهفواتهم وان يعرف باصول شرائع والديانات وتعريفه بأن الاسلام دين جميع الانبياء وايضا الى اين وصل دينه ولاننسى ابطال التاريخ وعرض الامم السابقة والسالفة والامبراطوريات وابطالها ومن اسسئها وكيف قاوم وقويم وكيف انه لم يستسلم للخيانات لكي يعرف التلميذ ان اتباع اوروبا وماتقوم به لا يوجد له الا الخزي والعار , وكيف قامت امريكا ومن هي قومياتها وكيف قتلوا ساكنيها واستولوا عليها وماهي اوروبا وكيف قامت دولها وكيف كان حكامها بطلبون مساعدة المسلمين ويتعلمون عندهم ويطلبون رضاهم , ولا ننسى ان تلك امة قد خلت ولكن يجب على التلميذ والطالب ان يعرف نفسه وامته ويجب عليه المكافحة لإعلاء راية ربه وامته . باذن الواحد الاحد وهذا سيساعد في إصلاح أمتنا، وسيجعل كل فرد مسؤولاً عن قيامها.
-بسم الله الرحمن الرحيم مالك الملك وعالم الغيب والشهادة خالق الكون وخالق ادم اب البشرية وباعث نبيه محمد بالحق ومن يقيم الساعة وهو الاول والاخر ,اما بعد اني قد لاحظت اننا نحن العرب خاصة والمسلمون عامة لدينا ضعف وخطأ كبير في الانظمة التربوية وانحلال كبير وهذا ما أدى الى ضعف قاعدي في نشأة التلميذ والمواطن وهذا الضعف جاء نتيجة لعدم معرفة التلميذ والطالب وهو الصغير من هو ومن اين جاء والى أين يذهب ومن هم ابطال امته ودينه وماهو دينه وكم عانى ابطال امته من اجل ان يصل اليه هذا الدين وماهو تاريخه وعدم معرفة تلميذ وهو صغير لهذه الاشياء فماذا ننتظر منه عندما يكبر, وهذا هذا ما يحدث للأسف في دول العربية والإسلامية,إذَا لتفادي مايحدث الان وللمساهمة في تطور العرب والمسلمين يجب على الممنهج والذي يضع المنهاج ان يركز على التاريخ ولا يجعله مادة ثانوية ويجعل مادة اساسية لتلميذ والطالب لكي يعرفة من هم اسلافه الابطال ومافعلوه لتمسك بدينهم وعرض مواقفهم المشرفة والمخلدة في التاريخ وان يعرفه بخونة الامة ومافعلوه من مواقف مخزية للامة وماتعرضو له من ابطال الامة وان يعرف بتاريخ دولة الاسلام ودوله منذ بداية الخلق الى حد الساعة وان يعرض عليه مواقف حاولة اسقاط امته وكيفية التصدي لها وعليه ان يأخذ العبرة ويتعض من سابقييه وعدم الوقوع في اخطائهم وهفواتهم وان يعرف باصول شرائع والديانات وتعريفه بأن الاسلام دين جميع الانبياء وايضا الى اين وصل دينه ولاننسى ابطال التاريخ وعرض الامم السابقة والسالفة والامبراطوريات وابطالها ومن اسسئها وكيف قاوم وقويم وكيف انه لم يستسلم للخيانات لكي يعرف التلميذ ان اتباع اوروبا وماتقوم به لا يوجد له الا الخزي والعار , وكيف قامت امريكا ومن هي قومياتها وكيف قتلوا ساكنيها واستولوا عليها وماهي اوروبا وكيف قامت دولها وكيف كان حكامها بطلبون مساعدة المسلمين ويتعلمون عندهم ويطلبون رضاهم , ولا ننسى ان تلك امة قد خلت ولكن يجب على التلميذ والطالب ان يعرف نفسه وامته ويجب عليه المكافحة لإعلاء راية ربه وامته . باذن الواحد الاحد وهذا سيساعد في إصلاح أمتنا، وسيجعل كل فرد مسؤولاً عن قيامها.
أهمية تعليم التاريخ في التربية الإسلامية.
-بسم الله الرحمن الرحيم مالك الملك وعالم الغيب والشهادة خالق الكون وخالق ادم اب البشرية وباعث نبيه محمد بالحق ومن يقيم الساعة وهو الاول والاخر ,اما بعد اني قد لاحظت اننا نحن العرب خاصة والمسلمون عامة لدينا ضعف وخطأ كبير في الانظمة التربوية وانحلال كبير وهذا ما أدى الى ضعف قاعدي في نشأة التلميذ والمواطن وهذا الضعف جاء نتيجة لعدم معرفة التلميذ والطالب وهو الصغير من هو ومن اين جاء والى أين يذهب ومن هم ابطال امته ودينه وماهو دينه وكم عانى ابطال امته من اجل ان يصل اليه هذا الدين وماهو تاريخه وعدم معرفة تلميذ وهو صغير لهذه الاشياء فماذا ننتظر منه عندما يكبر, وهذا هذا ما يحدث للأسف في دول العربية والإسلامية,إذَا لتفادي مايحدث الان وللمساهمة في تطور العرب والمسلمين يجب على الممنهج والذي يضع المنهاج ان يركز على التاريخ ولا يجعله مادة ثانوية ويجعل مادة اساسية لتلميذ والطالب لكي يعرفة من هم اسلافه الابطال ومافعلوه لتمسك بدينهم وعرض مواقفهم المشرفة والمخلدة في التاريخ وان يعرفه بخونة الامة ومافعلوه من مواقف مخزية للامة وماتعرضو له من ابطال الامة وان يعرف بتاريخ دولة الاسلام ودوله منذ بداية الخلق الى حد الساعة وان يعرض عليه مواقف حاولة اسقاط امته وكيفية التصدي لها وعليه ان يأخذ العبرة ويتعض من سابقييه وعدم الوقوع في اخطائهم وهفواتهم وان يعرف باصول شرائع والديانات وتعريفه بأن الاسلام دين جميع الانبياء وايضا الى اين وصل دينه ولاننسى ابطال التاريخ وعرض الامم السابقة والسالفة والامبراطوريات وابطالها ومن اسسئها وكيف قاوم وقويم وكيف انه لم يستسلم للخيانات لكي يعرف التلميذ ان اتباع اوروبا وماتقوم به لا يوجد له الا الخزي والعار , وكيف قامت امريكا ومن هي قومياتها وكيف قتلوا ساكنيها واستولوا عليها وماهي اوروبا وكيف قامت دولها وكيف كان حكامها بطلبون مساعدة المسلمين ويتعلمون عندهم ويطلبون رضاهم , ولا ننسى ان تلك امة قد خلت ولكن يجب على التلميذ والطالب ان يعرف نفسه وامته ويجب عليه المكافحة لإعلاء راية ربه وامته . باذن الواحد الاحد وهذا سيساعد في إصلاح أمتنا، وسيجعل كل فرد مسؤولاً عن قيامها.