✅ النواسخ : تدخل كان و أخواتها على الجمل الاسمية فترفع المبتدأ ليصبح اسمها و تنصب الخبر ليصبح خبرها و تعرف على النحو التالي : - الماضي : (كان ، صار ، بات ، ظل ، أمسى ، أصبح ، مازال ، ما انفك ) فعل ماض ناقص مبني على الفتح -المضارع : ( يكون ، يصير ، يبيت ، يظل ، يمسي ، يصبح ، لا يزال ، لا ينفك ) فعل مضارع ناقص مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره -الأمر : (كن ، صر ، بت ، ظل ، أمس ، أصبحْ) فعل أمر ناقص مبني على السكون

✅الثوابت العربية : هي كلمات تعرب نفس الاعراب أي أنه لا يتغير اطلاقا 1- بعد اسم الإشارة : أي اسم بعد أسماء الإشارة نعربه : -بدلا: إذا كان الاسم معرف بـ "ال" و الجامد بعد اسم الأشارة ،مثل : في هذا (الوطن) شعب جزائري مسلم -خبرا : إذا كان الاسم بعد اسم الاشارة نكرة ، مثل : هذا (يوم) جميل 2- الاسم الموصول بعد اسم المعرفة : نعربه صفة، مثل جاء المعلم (الذي) درسني العام الماضي 3-الاسم بعد الظروف : يعرب مضافا اليه ، مثل : نلتقي بعد (المغرب )

✅ الجناس : هو أن يتشابه اللفظان في النطق و يختلفا في المعنى و هو نوعان : - تّام : و هو ما اتفق فيه اللفظان في أمور أربعة هي : نوع الحروف و شكلها و عددها و ترتيبها ، كقوله تعالى ( و يومَ تقوم السَّاعة يقسم المجرمون ما لبِثوا غير ساعَةٍ ) -غير تّام : و هو ما اختلف فيه اللفظان في واحد من الأمور الأربعة المتقدمة ، كقوله تعالى ( فأَمّا اليتيم فلا تَقْهَر ، و أمّا السائل فلا تَنْهَرْ)

✅الاعراب التقديري : و هو عدم ظهور الحركة الاعرابية في آخر الكلمة مثل : ضرب موسى عيسى ، ذلگ لسبب من الأسباب التالية : -فعل معتل الآخر (أي ينتهي بحرف علة : أ و ى ي) -الاسم المقصور(ينتهي بألف لينة قبلها فتحة : موسى ) -الاسم المنقوص (ينتهي بياء لازمة قبلها كسرة : المحامي ) في حال كان الاسم المنقوص نكرة تحذف الياء في حال الرفع و الجر ، مثل : جاء محام ، أما في حالة النصب فتظهر الياء ، مثل : رأيت محامياً -ياء المتكلم :صديقي (و هي ياء غير أصلية تدل على الملكية )

✅ الفضلة : هي اسم يذكر ليتمم معنى الجملة و ليس أحد ركنيها -المسند و المسند اليه - كقولگ : أرشد الأنبياء الناس -أرشد- مسند ، و -الأنبياء - مسند اليه ، و -الناس- فضلة لأنها ليست مسندا و لا مسندا اليه ، و إنما أتى بها لتتميم معنى الجملة ، و سمّيت فضلة لأنها زائدة على المسند و المسند اليه فالفضلة في اللغة معناه الزيادة ✅حكم الفضلة : دائما النصب حيثما وجدت ، الا اذا وقعت بعد حرف جر أو بعد المضاف فتصبح مجرورة

✅ التورية : هي أن يذكر المتكلم لفظا فردا له معنيان قريب ظاهر غير مراد و بعيد خفي هو المراد ، نحو : أصون أديم وجهي عن أناس لقاء الموت عندهم الأديب و رب العرش عندهم بغيض و لو وافى به لهم "حبيب" للوهلة الأولى تضن أن حبيب هو القريب و الصاحب و لكن حبيب هنا هو حبيب بن أوس الطائي و هو أبو تمام و يقصد الشاعر هنا أنه لو أتى لهن به أبو تمام نفسه ما أحبوه

✅النمط السردي : شخص ينقل الينا الأحداث بضمير المتكلم أو ضمير الغائب ✅مؤشراته: -الأفعال الماضية و هي أهم مؤشر -أدوات الربط المتعلقة بالزمن (حينما ، ذات يوم ، بينما ، ما إن ، قبل ، بعد ...) -سيطرة الأسلوب الخبري -مراحل اسلوب السرد ( الحالة الأولية - الحالة الطارئة او الجديدة - الحالة النهائية )

✅ العمدة : و يتكون من المسند و المسند اليه و يسمى كل منهما عمدة لأنهما ركنا الكلام ، فلا يمكن الاستغناء عنهما في مطلق الأحوال و تتم الجملة الا بهما - المسند اليه يكون اسما فقط ، و المسند يكون اسما : مثل "نافع" في قولگ "العلم نافع" ، و اسم فعل : مثل "هيهات المزار " و فعلا : مثل "جاء الحق و زهق الباطل "

✅ اعراب : حينئذ ، وقتئذ ، يومئذ -لا يطلب منگ تحديد دلالتها يطلب اعرابها فقط -و لا يطلب منگ اعراب ما بعدها -اعرابها ثابت : حينئذ : هي كلمة مقسمة من لفظتين : ظرف الزمان (حين، وقت ، ساعة ، لحظة ...) و لفظة إذ تعرب كل قسم على حدى -حين : مفعول فيه منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره و هو مضاف - ئذ : ظرفية في محل جر مضاف اليه

✅ النمط الوصفي : هو نمط يقدم لنا صورة نفسية داخلية أو خارجية لشخصية حقيقية أو خيالية أو مشهد طبيعي ✅مؤشراته: -كثرة النعوت (الصفات) و الأحوال -كثرة الصور البيانية (التشبيهات و الاستعارات ) -الأخبار (خبر المبتدأ) -الجمل الاسمية -أسماء الجهات و الأماكن ( فوق ، تحت ، شمال ، يمين ...)