رحم الله شهداءنا. عاشت الجزائر حرّة أبيّة مستقلّة. المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
مفدي زكريا جَزائر، يا مَطلعَ المعجزات ويَا حجَّة الله في الكائنات ويَا بسمَةَ الرَّب في أرضهِ ويَا وجهَه الضاحكَ القسمات ويَا لوحةً في سجلِّ الخلودِ تموج بهَا الصُّور الحالمات ويَا قصَّةً بثَّ فيهَا الوجود مَعاني السُّموِّ بروعِ الحيَاة ويَا صَفحةً خط فيهَا البقا بنارٍ ونورٍ جهَادَ الأبَاة ويَا للبطولاتِ تغزو الدُّنا وتلهمُها القيمَ الخالدات وأسطورةً ردَّدتها القرون فهاجتْ بأعماقنا الذكرَيات ويا تُربَةً تاهَ فيهَا الجَلال فتاهَت بهَا القمَم الشامخات وألقى النهاية فيهَا الجَمال فهِمنا بأسرَارهَا الفاتنات وأهوى على قدَمَيها الزمَان فأهوى على قدمَيهَا الطغاة اللازمَة شَغَلْنا الورى، ومَلَأْنا الدُّنا بشعرٍ نرتِّله كالصَّلاة تسابيحُه من حَنايا الجزائر جَزائرُ، يا بدعةَ الفاطرِ ويا روعَة الصَّانع القادرِ ويا بابلَ السِّحرِ، من وحيهَا تلقَّبَ هَاروتُ بالسَّاحرِ ويا جنَّةً غارَ منهَا الجَنانِ وأشغله الغيبُ بالحَاضرِ ويا لجةً يَستحِمُّ الجمَال ويَسبَح في مَوجهَا الكافرِ ويَا ومضةَ الحبِّ في خاطري وإشراقةَ الوحي للشَّاعرِ ويَا ثورةً حارَ فيهَا الزمان وفي شعبهَا الهادئ الثائرِ ويا وحدةً صَهرتها الخطوب فقامت على دَمها الفائرِ ويا همةً سَاد فيها الحجَى فلم تكُ تقنعُ بالظاهِر ويا مثَلًا لصَفاءِ الضمير يَجِلُّ عن المثلِ السَّائرِ سَلامٌ على مهرَجانِ الخلود سَلامٌ على عيدكِ العاشرِ شَغَلْنا الورى، ومَلَأْنا الدُّنا بشِعرٍ نُرتِّله كالصَّلاة تسابيحهُ من حَناياالجزائر
مفدي زكريا جَزائر، يا مَطلعَ المعجزات ويَا حجَّة الله في الكائنات ويَا بسمَةَ الرَّب في أرضهِ ويَا وجهَه الضاحكَ القسمات ويَا لوحةً في سجلِّ الخلودِ تموج بهَا الصُّور الحالمات ويَا قصَّةً بثَّ فيهَا الوجود مَعاني السُّموِّ بروعِ الحيَاة ويَا صَفحةً خط فيهَا البقا بنارٍ ونورٍ جهَادَ الأبَاة ويَا للبطولاتِ تغزو الدُّنا وتلهمُها القيمَ الخالدات وأسطورةً ردَّدتها القرون فهاجتْ بأعماقنا الذكرَيات ويا تُربَةً تاهَ فيهَا الجَلال فتاهَت بهَا القمَم الشامخات وألقى النهاية فيهَا الجَمال فهِمنا بأسرَارهَا الفاتنات وأهوى على قدَمَيها الزمَان فأهوى على قدمَيهَا الطغاة اللازمَة شَغَلْنا الورى، ومَلَأْنا الدُّنا بشعرٍ نرتِّله كالصَّلاة تسابيحُه من حَنايا الجزائر جَزائرُ، يا بدعةَ الفاطرِ ويا روعَة الصَّانع القادرِ ويا بابلَ السِّحرِ، من وحيهَا تلقَّبَ هَاروتُ بالسَّاحرِ ويا جنَّةً غارَ منهَا الجَنانِ وأشغله الغيبُ بالحَاضرِ ويا لجةً يَستحِمُّ الجمَال ويَسبَح في مَوجهَا الكافرِ ويَا ومضةَ الحبِّ في خاطري وإشراقةَ الوحي للشَّاعرِ ويَا ثورةً حارَ فيهَا الزمان وفي شعبهَا الهادئ الثائرِ ويا وحدةً صَهرتها الخطوب فقامت على دَمها الفائرِ ويا همةً سَاد فيها الحجَى فلم تكُ تقنعُ بالظاهِر ويا مثَلًا لصَفاءِ الضمير يَجِلُّ عن المثلِ السَّائرِ سَلامٌ على مهرَجانِ الخلود سَلامٌ على عيدكِ العاشرِ شَغَلْنا الورى، ومَلَأْنا الدُّنا بشِعرٍ نُرتِّله كالصَّلاة تسابيحهُ من حَناياالجزائر
رحم الله شهداءنا. عاشت الجزائر حرّة أبيّة مستقلّة. المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
مفدي زكريا جَزائر، يا مَطلعَ المعجزات ويَا حجَّة الله في الكائنات ويَا بسمَةَ الرَّب في أرضهِ ويَا وجهَه الضاحكَ القسمات ويَا لوحةً في سجلِّ الخلودِ تموج بهَا الصُّور الحالمات ويَا قصَّةً بثَّ فيهَا الوجود مَعاني السُّموِّ بروعِ الحيَاة ويَا صَفحةً خط فيهَا البقا بنارٍ ونورٍ جهَادَ الأبَاة ويَا للبطولاتِ تغزو الدُّنا وتلهمُها القيمَ الخالدات وأسطورةً ردَّدتها القرون فهاجتْ بأعماقنا الذكرَيات ويا تُربَةً تاهَ فيهَا الجَلال فتاهَت بهَا القمَم الشامخات وألقى النهاية فيهَا الجَمال فهِمنا بأسرَارهَا الفاتنات وأهوى على قدَمَيها الزمَان فأهوى على قدمَيهَا الطغاة اللازمَة شَغَلْنا الورى، ومَلَأْنا الدُّنا بشعرٍ نرتِّله كالصَّلاة تسابيحُه من حَنايا الجزائر جَزائرُ، يا بدعةَ الفاطرِ ويا روعَة الصَّانع القادرِ ويا بابلَ السِّحرِ، من وحيهَا تلقَّبَ هَاروتُ بالسَّاحرِ ويا جنَّةً غارَ منهَا الجَنانِ وأشغله الغيبُ بالحَاضرِ ويا لجةً يَستحِمُّ الجمَال ويَسبَح في مَوجهَا الكافرِ ويَا ومضةَ الحبِّ في خاطري وإشراقةَ الوحي للشَّاعرِ ويَا ثورةً حارَ فيهَا الزمان وفي شعبهَا الهادئ الثائرِ ويا وحدةً صَهرتها الخطوب فقامت على دَمها الفائرِ ويا همةً سَاد فيها الحجَى فلم تكُ تقنعُ بالظاهِر ويا مثَلًا لصَفاءِ الضمير يَجِلُّ عن المثلِ السَّائرِ سَلامٌ على مهرَجانِ الخلود سَلامٌ على عيدكِ العاشرِ شَغَلْنا الورى، ومَلَأْنا الدُّنا بشِعرٍ نُرتِّله كالصَّلاة تسابيحهُ من حَناياالجزائر